وَالدُّورِيُّ عَنْ أَبِي عَ ويقرع باك القراء بالتوسط يقول الإمام الشاطبي فإن ينفصل فالقصر بادله طالبا بخلفه ما يروي كدرا ومخضلا ويقول الإمام ابن الديزلي ومده موسط ومنفصل قاصرا على حز ويقول صاحب إتحاف البريه ومنفصل أشبع لورش وحمزة كمتصل والشام مع عاصم تلا بأربعة ثم الكسائي كذا جعلا قوله تعالى 2- إن هَذَانِ
يَقْرَءُ ابن كثيرٍ بإسكان النونِ من كلمةٍ، ويقرأ كلمتَ هَذانِ بالألفِ مع تشديد النونِ والمدِّ المشبعِ للساكنينِ وصلًا وقفًا هكذا، قالوا إن هَذَانِ لساحرانِ، وفي الوقف يقرأ هكذا قَالُواْ إِنْ هَٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰ�
ويقرأ حفص بإسكان النون من كلمةٍ كما يقرأ كلمتَ هَذَان بالألف مع تخفيف النون هكذا قَالُواْ إِنْ هَذَا مِنَ سَاحِرَانَ ويقرأ الباقون بتشديد النون من كلمةٍ مع فتحها ويقرأون كذلك كلمةَ هَذَان بالألف مع تخفيف النون هكذا إِنَّ
هَٰٰٱ٢٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠� يقرأ ورش بترقيق الرائي في الحالين هكذا لساحران يقول الإمام الشاطبي ورقق ورش كل رائي وقبلها مسكنة نياء أو الكسر موصلاء ودلل مخالفة أبي جعفر ورشا قول الإمام ابن الجزلي كقالون راءات ولا مات
متلوها قوله تعالى أن يخرجاكم يقرأ خلف عن حمزة بالإدغام من غير غنة هكذا أن يخرجاكم ويقرأ الباقون بالإدغام مع الغنة هكذا أن يخرجاكم دليل ترك الغنة لخلف عن حمزة قول الإمام الشاطبي وفي الواو واليادون هخلف تلا هو معطوف على قول ناظم وكل بينمو أدغموا مع غنة ودلل مخالفة خلف من العاشر خلفا عن حمزة قول الإمام بن الجزلي وغنة
يا والواو فز قوله تعالى يخرجاكم وقوله أرضكم يقرأ بصلة الميم وصلا ابن كثير وأبو جعفر قورا واحدا وليقالون الإسكان والصلة ويقرأ باقي القراء بإسكان الميم وفي حال الوقف على ميم الجمع يقف القراء جميعا بإسكانها 2- الصلة هكذا، يريدان أن يخرجاكم من أرضكم بسحرهما، يقول الإمام الشاطبي، وصل ضممه من الجمع قبل محرك دراكا
وقالون بتخييره جلا، وفي الدرة يقول الإمام ابن الجزري، وصل ضممه من الجمع أصلٌ، قولو تعالى من أرضكم يقرأ ورش بنقل حركة الهمزة إلى الساكن قبلها مع حذف الهمزة هكذا من رضيكم؟ يقول الإمام الشاطبي وحرق لورش كل ساكن ناخر صحيح بشكل الهمز وحذفه مسهلا ودريم مخالفة أبي جعفر ورشا في النقل قول الإمام ابن الجزلي ولا نقل إلا
الآن مع يونس بدا ورد أن أبدل أم ملء بهنقلا و لخلف عن حمزة في حال الوصل ترك السكت وله السكت أيضا فله وجهان في الوصل أما في حالة الوقف فله ثلاثة أوجب له النقل وله ترك السكت وله السكت إن أردنا أن نطبق هذه الأوجه الثلاثة في حال الوقف تكون هكذا من أرضكم؟ من أرضكم؟ من أرضكم؟ أما خلاد فليس له في حال الوصل إلا ترك السكت وفي
حال الوقف له وجهان لَهُ النَّقْلُ وَلَهُ تَرْكُ السَّكْتِ دَرِيلُ النَّقْلِ لِحَمْزَةَ مِنَ الرِّوَايَتَينِ وَقْفًا قَوْلُ الإِمَامِ الشَّاطِبِيِّ وَعَنْ حَمْزَةٍ فِلْوَقُفِ خُلْفٌ هو مَعْطُوفٌ على النَّقْلِ فِي قَوْلِ النَّاظِمِ وَحَرِّكْ لِوَرْشٍ كُلَّ سَاكِنِ نَاخِرٍ صَحِيحٍ أما درِيلُ السَّكْتِ
لِخَلَف و بعضهم لدلّا بالتعريف عن حمزة انتلا و شيء و شيء لم يزد فالملاحظ أنه ذكر له سكت في المذهب الأول و لم يذكر له سكت في المذهب الثاني و من ثم كان له الخلاف أما خلاد فلم يذكر له السكت في المذهبين يقول بعضهم و شيء ألب السكت عن خلف بلا خلاف و في المفصول خلف تقبل و خلادهم بالخلف في الوشيئه ولا شيء في المفصول عنه
فحصّلَ ودليل مخالفة خلف العاشر حمزة قول الإمام بن اللزري فشى وحقّق همز الوقف والسكت أهمّ لا بعض العلماء يجوّز السكت لإيدريس قوله تعالى بطريقتكم المثلى اتفق القراء على ضم الميم من كلمة بطريقتكم في حال الوصل من غير صلة يقول الإمام الشاطبي ومن دون وصل ضمها قبل ساكن لكل قوله تعالى المثلى يقرأ حمزة والكسائي وخلف
العاشر بالإمارة الكبرى هكذا ويذهب بطريقتكم المثلى ويقرأ ورشن أبو عمر بالتقليل قولا واحدا هكذا ويذهب بطريقتكم المثلى ويقرأ باقي القراء بالفتح هكذا، ويذهب بطريقتكم المثلى دارل الإمارة لحمزة والكسائي قول الناظم ومما أماله أواخر آيما بطاه وآي النجم كي تتعدل وقد قال الناظم في أول الباب وحمزة منهم والكسائي بعده
أمال ذوات الياء حيث تأصلا قد علمت الإمالة لخلف العاشر من موافقته لحمزة أما درل التقليل لورش فقول ناظم ولكن رؤوس الآي قد قلفت حها عطفا على قوله وذراء ورش بين بين ودرل التقليل لأبي عمر قول الإمام الشاطبي وكيف أتت فعلاء آخر آي ما تقدم للبصر سواراه معتلى ودلل مخالفة يعقوب لأبي عمر قول الإمام بن الجزري ولا يتم الحز سوى
أعمى بسبحان أولى ودلل مخالفة أبي جعفر ورشا قول الإمام بن الجزري وافتح الباب إذ علا